الثلاثاء، 8 يناير 2013

تقرير الجزيرة الدولية فجر 26 يناير 2011 ويظهر فى الدقيقة 1:10 - ولمدة 20 ثانية - الأستاذ طارق الجابري من شباب الإخوان المسلمين، وهو الآن أمين الشباب بحزب الحرية والعدالة بالشرقية

 




وهذه صورة للأستاذ طارق نشرها موقع كوربس العالمي فجر 26 يناير

الثلاثاء، 14 فبراير 2012

بيان الأخوان بتاريخ 26 يناير 2011

نص بيان الأخوان بتاريخ 26 يناير 2011 حول أحداث 25 يناير وتداعياتها

رابط الخبر:
http://ikhwanonline.com/new/print.aspx?ArtID=78489&SecID=0

نص الخبر:

[26-01-2011][20:57 مكة المكرمة] بيان من الإخوان المسلمين حول أحداث يوم 25 يناير 2011م وتداعياتها


فضيلة الأستاذ الدكتور محمد بديع

تعيش مصر الآن وسط العالم العربي والإسلامي أحداثًا كبيرةً ومهمةً؛ حيث تحرك الشعب المصري في القاهرة وفي مدن أخرى كثيرة للإعلان عن استنكاره وغضبه من ممارسات وتجاوزات النظام القائم، وقد كانت الحركة سلميةً وجادَّةً وفعالةً، وكان الشباب يتصدَّرون المشهد، وأعلن الجميع- وبكل وضوح وبإرادة حاسمة- ما يجب أن يكون في المرحلة المقبلة؛ من إصلاح واستقرار، وحرية وديمقراطية، لا تستقر بدونها الأوضاع في مصر.

والإخوان المسلمون- وهم يعيشون مع كل أبناء مصر هذه الأجواء ويشاركون في هذه الأحداث ويؤكدون مطالب الأمة- يتوجَّهون بالتحية والتقدير للشعب المصري على هذه الحركة الإيجابية السلمية المباركة، ويتقدمون بخالص العزاء لأسر الشهداء من المواطنين ورجال الشرطة الذين سقطوا في هذه الأحداث، ويدعون الله لهم بالقبول والمغفرة، ويدعون الله للمصابين بالشفاء العاجل.

ويؤكدون ما يلي:

1- أن حركة الشعب المصري التي بدأت يوم 25 يناير وكانت سلميةً وناضجةً ومتحضِّرةً؛ يجب أن تستمر هكذا ضد الفساد والقهر والظلم؛ حتى تتحقَّق مطالبه الإصلاحية المشروعة، وعلى رأسها حل مجلس الشعب المزور، وإجراء انتخابات حرة ونزيهة، وتحت إشراف قضائي كامل.

2- يجب على النظام في مصر أن ينزل على إرادة الناس ويسارع بإجراء الإصلاحات المطلوبة، وأن يتخلَّى عن سياسة العناد والتصدي لمطالب الشعب المشروعة، وأن يتخذ إجراءاتٍ فوريةً وجادَّةً وفاعلةً لتحقيق الإصلاح المنشود في كل المجالات، وألا يتعرض للمتظاهرين بسوء وأن يفرج فورًا عن كل المعتقلين في هذه الأحداث وما قبلها.

3- أن الإخوان المسلمين هيئة إسلامية جامعة، وأن أبناءها جميعًا من نسيج المجتمع المصري يشاركونه دائمًا أفراحه وأتراحه ويعيشون همومه، ويدعون أنفسهم وأبناءهم وإخوانهم في الوطن من المسلمين وغير المسلمين إلى التعاون على البر والتقوى، وإلى العمل على تحقيق العدل، وإلى إرساء قواعد الحق وتقديم مصلحة الأمة على كل المصالح الفردية والفئوية، ويهيبون في هذه الظروف بالجميع أن يكونوا على قلب رجل واحد، ضد الظلم والجور والفساد والتزوير، وبسلمية وجدية وواقعية، دون إضرار بالمؤسسات أو الممتلكات العامة والخاصة، ويصبرون على ذلك حتى تتحقَّق مطالب الشعب المشروعة.

ضرورة أن تتعاون جميع القوى السياسية والحزبية وتتوافق دائمًا على موقف وطني موحَّد في حركتها وريادتها وإدارتها للحركة الشعبية القائمة الآن؛ حتى يكونوا دائمًا عند ظن جماهير الشعب بهم ويتم تحقيق المطالب الشعبية جميعها.

الإخوان المسلمون
القاهرة في: 22 من صفر 1432هـ= 26 من يناير 2011م


صحيفة الشروق تنشر بيان الداخلية عن تورط الأخوان وعدد آخر من الحركات

صحيفة الشروق بتاريخ 26 يناير 2011 على الصفحة الثالثة تنشر بيان الداخلية عن تورط الأخوان وعدد آخر من الحركات فى "إثارة الشغب"




الشروق تنشر عن مشاركة الإخوان صباح 25 يناير

صورة من الصفحة الأولى لجريدة الشروق بتاريخ 25 يناير 2011 بدون تعليق





المصري اليوم يؤكد مشاركة الإخوان فى يوم 25 يناير 2011 فى تغطيته الرئيسية

نشر هذا الخبر بتاريخ الأربعاء 26 يناير 2011

الرابط:
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=286068

نص الخبر:
إنـذار .. الآلاف يتظاهرون ضد الفقر والبطالة والغلاء والفساد.. ويطالبون برحيل الحكومة

٢٦/ ١/ ٢٠١١

ميدان التحرير شهد اشتباكات بين الأمن والمتظاهرين ومحاولات لتفريق المئات بالقنابل المسيلة للدموع «أ.ف.ب»

وجَّه آلاف المواطنين رسالة شديدة اللهجة للحكومة، فى مظاهرات «يوم الغضب»، التى شهدتها القاهرة، ومعظم المحافظات أمس، وطالبوا برحيلها، احتجاجاً على تردى الأوضاع الاقتصادية، المتمثلة فى انتشار الفقر وتزايد معدلات البطالة، وارتفاع الأسعار، مرددين هتافات تطالب بتحقيق العدالة الاجتماعية، والقضاء على الفساد، ورفع الأجور، وإجراء إصلاحات سياسية، وتعديل الدستور، وحل مجلس الشعب.

كانت الدعوة لـ«يوم الغضب» قد بدأت بمبادرة من بعض الحركات الاحتجاجية والقوى السياسية المعارضة بعد ثورة تونس، واختار الداعون إليه يوم «٢٥ يناير» المواكب لاحتفالات عيد الشرطة، للتعبير عن غضبهم من سوء الأوضاع الاقتصادية والسياسية فى مصر، واستجاب للدعوة جماعة الإخوان وحركات «كفاية» و«شباب ٦ أبريل» و«الاشتراكيين الثوريين» وعدد من الأحزاب.

بدأ المتظاهرون احتجاجاتهم قبل ظهر أمس فى عدة مناطق، منها: التحرير وبولاق الدكرور وميت عقبة وأرض اللواء وإمبابة والمطرية وشبرا وميدان مصطفى محمود بشارع جامعة الدول العربية وكورنيش النيل بالقاهرة. وشهدت محافظات الغربية والشرقية ودمياط والإسماعيلية والدقهلية والبحر الأحمر وأسيوط وبنى سويف وأسوان والقليوبية والفيوم وشمال سيناء والسويس وكفر الشيخ والبحيرة - مظاهرات مماثلة.

وانتشرت منذ الصباح الباكر سيارات الأمن المركزى والسيارات المصفحة وعربات الإطفاء وسيارات الإسعاف فى معظم الميادين والشوارع الرئيسية بأنحاء الجمهورية، وتم إغلاقها بالحواجز الحديدية، وقوات مكافحة الشغب. وانتشر الآلاف من رجال الأمن بالزى المدنى والعسكرى، وأحاطوا بالمتظاهرين فى بداية اليوم، ثم بدأوا فى تفريقهم باستخدام خراطيم المياه، والقنابل المسيلة للدموع، والطوب والحجارة.ووقعت اشتباكات محدودة فى بعض المناطق بالقاهرة والمحافظات، انتهت بإصابة عدد من المتظاهرين، واعتقال آخرين، كما أصيب عدد من رجال الأمن.

ورغم التواجد الأمنى، الذى قدّرته المصادر الأمنية بنحو ٣٠ ألف شرطى فى مناطق وسط القاهرة وحدها، فإن المتظاهرين نجحوا فى اختراق الحواجز الأمنية فى العديد من المناطق، أبرزها أمام دار القضاء العالى والمهندسين وميدان التحرير الذى تحول فى ساعة متأخرة من نهار أمس إلى ساحة تجمع فيها المتظاهرون ورابطوا فى الميدان وسط حصار أمنى كثيف حتى مثول الجريدة للطبع، وردد المتظاهرون هتافات ضد النظام الحاكم منها: «تونس هى الحل» و«مصر زى تونس» و«يسقط كل فاسد» و«لا للجوع، لا للفقر، لا للبطالة، لا للغلاء».


المصري اليوم تنشر صباح 25 يناير عن تحركات القوى السياسية والإخوان

المصري اليوم تنشر صباح يوم 25 يناير 2011 عن تحركات القوى السياسية والأخوان

الرابط:
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=285874&IssueID=2026

نص الخبر:
القوى السياسية تكثف استعداداتها للمظاهرات اليوم وحملة «مبارك أمان لمصر»: مستعدون لمواجهة الغاضبين

كتب طارق صلاح ومحمود جاويش ومحسن سميكة وعادل الدرجلى ومحمد طلعت داوود ومحمود رمزى والبحيرة ــ حمدى قاسم وياسر شميس ٢٥/ ١/ ٢٠١١

أعلن عدد من ممثلى القوى السياسية المعارضة والحركات الاحتجاجية، وجماعة الإخوان المسلمين، عن مشاركتهم فى المظاهرات والوقفات الاحتجاجية، المقرر تنظيمها اليوم، تزامنا مع الاحتفال بعيد الشرطة، وأطلقوا على هذه الوقفات «يوم الغضب»، احتجاجاً على ما اسموه تردى الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وأكد عدد من ممثلى القوى السياسية أنهم كثفوا استعداداتهم لإتمام المظاهرات، فيما هاجم قيادات بالحزب الوطنى هذه الوقفات، وقللوا من قيمتها، وأعلنت حملة «مبارك أمان لمصر» عن استعدادها لمواجهة المعارضة فى الشارع.

كانت حركة شباب ٦ أبريل، أمس الأول، عقدت ورشة عمل لـ٥٠ ناشطاً من المنتظر قيادتهم مظاهرات اليوم، عن كيفية التحرك ومواجهة قوات الأمن، وحفظ حقوقهم إذا تم القبض عليهم أو على زملائهم، إلى جانب إعداد حقائب إسعافات أولية للتعامل الفورى مع أى حوادث قد تقع.

وألقى مالك عدلى وسيد فتحى المحاميان بإحدى الجمعيات القانونية، محاضرة عن التعامل القانونى مع المواقف التى سيتعرض لها المتظاهرون.

وشهدت شوارع مدينة دمنهور فى البحيرة حالة من تكثيف التواجد الأمنى لضبط الأشخاص، الذين يقومون بكتابة دعاية على الحوائط تهدف لحث المواطنين على المشاركة فى احتجاجات يوم الغضب، التى تم طمسها باللون الأسود.

كان عدد من ممثلى القوى الوطنية بالبحيرة أعلنوا مشاركتهم فى فعاليات يوم الغضب، كما قام عدد من النشطاء بتوزيع بيانات فى شوارع دمنهور للدعوة للمشاركة فى فعاليات ٢٥ يناير.

ودعت «الجبهة الحرة للتغيير السلمى» أسر المواطنين، الذين قرروا الانتحار أمام مجلس الشعب وفى المحافظات المختلفة، احتجاجاً على تردى الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، إلى المشاركة فى التظاهرات الشعبية المقرر انطلاقها اليوم، فى عدد من الشوارع والميادين تحت شعار «انتفاضة الشعب».

وأكد عدد من قيادات جماعة «الإخوان المسلمين» أن «الجماعة» أصدرت تعليماتها إلى رؤساء المكاتب الإدارية بالتركيز على المطالب العشرة، التى أعلنتها «الجماعة» قبل أيام ومنها إلغاء حالة الطوارئ والإفراج عن المعتقلين.

قال المهندس سعد الحسينى، عضو مكتب الإرشاد، إن قيادات «الجماعة» أصدرت تعليماتها إلى المكاتب الإدارية فى المحافظات بالتنبيه على المشاركين من أعضاء «الجماعة» فى الوقفة الاحتجاجية اليوم بالتركيز على المطالب العشرة، التى أعلنتها القيادة الإخوانية، قبل أيام، ولفت إلى أن التعليمات شددت على ضرورة الابتعاد عن الاحتكاك بالأمن.

وأضاف الحسينى: «هدفنا من المشاركة هو الوصول إلى الإصلاح السياسى، ولذلك نرى أنه من الأهمية أن يتم من خلال المطالبات الشعبية بشكل راق وقانونى، ولذا نناشد النظام أن يعود إلى عقله ويبادر بالتغيير، الذى يتطلع إليه المصريون جميعاً، وتابع: أهم مطالبنا العشرة التى ننادى بها اليوم هو عدم احتكار السلطة، ومحاسبة ناهبى أموال المصريين، وتصحيح التزوير الخاص بالانتخابات البرلمانية، وانتخاب مجلس شعب جديد، وإلغاء حالة الطوارئ، وحرية تكوين الأحزاب والإفراج عن المعتقلين السياسيين.

وأشار «الحسينى» إلى أن الأجهزة الأمنية هددت بعض رؤساء المكاتب الإدارية حال مشاركتهم فى وقفة اليوم، ووجهت النصيحة إلى بعض المكاتب بعدم المشاركة، وعلق «الحسينى» بقوله: نرفض تهديدات «الأمن» لأننا نعمل لصالح الوطن، ولا نخشى سوى الله.

وقال الدكتور عصام العريان، عضو مكتب الإرشاد، «الجماعة» ستشارك من خلال شبابها فى جميع المحافظات، وأوضح أن قرار المشاركة صاحبته تعليمات من القيادة الإخوانية العليا بضرورة الابتعاد عن الاحتكاك بالأمن، وعدم الانجراف إلى «التخريب»، حفاظاً على الأموال العامة.

وأصدر شباب حزب الوفد بياناً حول أسباب مشاركتهم فى يوم الغضب، وقالوا فيه إن الذكرى ٥٩ لأعياد الشرطة تأتى فى ظل ما يحيط بالوطن من أزمات متعددة تكاد تعصف بمستقبله.

من جانبهم، هاجم قيادات الحزب الوطنى الدعوة لمظاهرات اليوم، وقال محمد هيبة، أمين الشباب بالحزب الوطنى،: «إن الوقفة الاحتجاجية تستهدف إشاعة الفوضى وزعزعة الاستقرار، الذى تنعم به مصر الآن، على حد قوله، ودعا المواطنين إلى عدم بلع «الطعم» والانجرار وراء هذه الدعوات، التى تقف وراءها أياد خفية.

ووصف الدكتور هانى الناظر، أمين الحزب الوطنى بمحافظة ٦ أكتوبر، الوقفة الاحتجاجية التى ستنظم اليوم بـ«الوقفة العشوائية».

فى المقابل، استعدت حملة «مبارك أمان لمصر» لمواجهة القوى السياسية المعارضة وحركة شباب ٦ أبريل وجماعة الإخوان المسلمين، الذين من المفترض أن يقوموا بتنظيم العديد من المظاهرات اليوم، فى ميدان المطرية، ودوران شبرا، وشارع جامعة الدول العربية وجامعة القاهرة، يطالبون فيها بإقالة وزير الداخلية ورفع الحد الأدنى للأجور إلى ١٢٠٠ جنيه، وإلغاء حالة الطوارئ، بتعليق ٧٠ ألف بوستر للحملة فى الشوارع، التى تنطلق فيها المظاهرات، مكتوب عليها ٢٥ يناير هو يوم «الوفاء للقائد والزعيم مبارك».


الاثنين، 6 يونيو 2011

الدستور تؤكد مشاركة شباب الإخوان يوم 25 قبلها بيومين

نشر هذا الخبر بجريدة الدستور بتاريخ الأحد 23 يناير 2011

رابط الخبر

http://www.dostor.org/politics/egypt/11/january/23/35585

نص الخبر
الإخوان:تعرضنا لتهديدات أمنية لعدم النزول للشارع ..والحسيني لن نمنع شبابنا من المشاركة

قالت جماعة الإخوان المسلمين أنها تعرضت لتهديدات أمنية بالبطش والاعتقال والمواجهة العنيفة وربما الدامية في حالة النزول إلى الشارع
وقالت الجماعة في بيان لها اليوم تحت عنوان تعليقها علي حالة الاحتقان الشعبي والاستبداد الأمني فى مصر أنها فوجئت برد فعل أمني متعجل علي بيان سابق لها عقب أحداث تونس طالبت فيه بإصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية للحفاظ علي استقرار مصر عقب ما حدث في تونس

وقالت الجماعة في بيانها توقع د. محمد بديع المرشد العام للجماعة : "فوجئنا برد فعل متعجل يخلو من الحكمة والكياسة وينبئ عن الإصرار على بقاء النظام فى ذات الموقع الذى يدعم الاستبداد والفساد وإرهاب الدولة، وذلك باستدعاء مسئولى الإخوان المسلمين بالمحافظات وتهديدهم بالبطش والاعتقال والمواجهة العنيفة وربما الدامية فى حالة النزول إلى الشارع لإعلان هذه المطالب الشعبية."
وأوضحت الجماعة أنها رفضت هذه التهديدات مؤكدة أن الجماعة ملف سياسى ولا ينبغى أن يكون بيد الأمن
وقالت : " لا يمكن أن يتصور عاقل أن أسلوب التهديد والوعيد يمكن أن يخيفنا، لأننا نعمل لله من أجل تحقيق مصلحة الأمة، ومن يعمل لله لا يخيفه شئ، لأنه يخاف الله وحده"
ووصفت الجماعة نفسها بأنها جزء من نسيج المجتمع المصري حيث يحق لها الدول في أي حارات تخص مصر حيث قال البيان : "فإن كان هناك من يريد أن يتحاور مع الأمة ونحن من نسيجها وموجودون ومنتشرون ومتجذرون فيها لبحث وسائل الإصلاح ومنهج التغيير لكى نخرج جميعا من الأزمة والمأزق"

ودعت الجماعة لفتح باب الحوار مع كل القوي الوطنية دون أن توضح إن كان من بينها النظام نفسه أم لا قائلة : "فنحن على أتم استعداد لذلك، بل ندعو لحوار وطنى شامل لكل القوى والاتجاهات والأحزاب والحركات السياسية والممثلين لكل فئات الشعب ."

ووجه الإخوان دعوة إلي النظام بالتعامل مع الاحتقان الشعبي النابع عن الفساد والاستبداد بالحكمة والاستجابة لمطالب الأمة بدلا من إحالة كل الملفات الهامة إلي الجهات الأمنية التي لا تتعامل إلا بمنهج التهديد والوعيد والاعتقال والتعذيب والسجن بل والقتل

وأكدت الجماعة أنها لن تكون إلا وسط الشعب تشاركه آماله وتعمل من أجل تحقيق حريته وكرامته
فيما لم يوضح البيان موقف الإخوان من النزول للشارع والمشاركة في مظاهرة 25 يناير التي دعت لها كل القوي الوطنية وتطالب بإقالة حبيب العادلي وزير الداخلية إلا أن سعد الحسيني عضو مكتب الإرشاد بالجماعة قال " إن الإخوان كتنظيم لن يشاركوا في مظاهرة 25 يناير ولكن تركنا حرية المشاركة لشبابنا للتعبير عن رفضهم للممارسات الاستبدادية والقمعية من قبل النظام "

===========================

تعليق: كما سبق التأكيد أكثر من مرة على أن إعلان عدم مشاركة الإخوان كتنظيم يوم 25 يناير كان الهدف منه حماية الاحتجاجات من السحق الأمني بسبب الفزاعة!!
وعندما نتابع بمشيئة الله فى الأيام التالية سنرى كيف أصدر الإخوان بيان صريح بالمشاركة الكاملة وكيف كان رد فعل النظام الأمني الباطش


نص بيان الأخوان الصادر يوم 23 يناير عن الاحتقان الشعبي والاستبداد الأمني

نشر هذا الخبر بتاريخ الأحد 23 يناير 2011

رابط الخبر

http://www.ikhwanonline.com/new/Article.aspx?ArtID=78268&SecID=114

نص الخبر
بيان من الإخوان المسلمين حول حالة الاحتقان الشعبي والاستبداد الأمني في مصر
[23/01/2011][12:24 مكة المكرمة]

إن الإخوان المسلمين وهم يتابعون ما يجري على الساحة الدولية والإقليمية والداخلية، وعلى إثر أحداث تونس، ورغبةً في الحفاظ على أمن الوطن واستقراره وعلى أرواح المواطنين وممتلكات الشعب ومكانة مصر، قد أصدروا بيانًا واضحًا بمتطلبات ومطالب الإصلاح الحقيقي السياسي والاجتماعي والاقتصادي وكيفية تحقيق احترام حقوق الشعب ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين.

وهذه هي المطالب الوطنية التي تكفل تحقيق الحريات والاستقرار والأمن لمنع الفوضى التي يحذر منها الجميع.

وفوجئنا برد فعلٍ متعجلٍ يخلو من الحكمة والكياسة، وينبئ عن الإصرار على بقاء النظام في ذات الموقع الذي يدعم الاستبداد والفساد وإرهاب الدولة؛ وذلك باستدعاء مسئولي الإخوان المسلمين بالمحافظات وتهديدهم بالبطش والاعتقال والمواجهة العنيفة، وربما الدامية في حالة النزول إلى الشارع لإعلان هذه المطالب الشعبية.

وإزاء هذا فإننا نعلن رفضنا للتهديدات والإرهاب، ونؤكد أن ملف الجماعة ملف سياسي، ولا ينبغي أن يكون بيد الأمن، فإن كان هناك مَن يريد أن يتحاور مع الأمة ونحن من نسيجها وموجودون ومنتشرون ومتجذرون فيها لبحث وسائل الإصلاح ومنهج التغيير لكي نخرج جميعًا من الأزمة والمأزق الذي يعيش فيه الناس والوطن، فنحن على أتمِّ استعداد لذلك، بل ندعو إلى حوارٍ وطني شامل لكل القوى والاتجاهات والأحزاب والحركات السياسية والممثلين لكل فئات الشعب.

ولا يتصور عاقلٌ أن أسلوب التهديد والوعيد يمكن أن يخيفنا؛ لأننا نعمل لله من أجل تحقيق مصلحة الأمة، ومَن يعمل لله لا يخيفه شيء؛ لأنه يخاف الله وحده ﴿فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ (الأنعام: من الآية 81).

ونؤكد أن الواجب على المسئولين الآن التعامل مع الاحتقان الشعبي النابع من الفساد والاستبداد بالحكمة المطلوبة، وهي الاستجابة لمطالب الأمة والبدء في تطبيقها فورًا، بدلاً من إحالة كل الملفات المهمة في المجتمع إلى الجهات الأمنية التي لا تتعامل إلا بمنهج التهديد والوعيد والاعتقال والتعذيب والسجن بل والقتل؛ الأمر الذي لا يعالج قضية ولا يحقق عدلاً ولا استقرارًا، بل ويُثير كل طوائف الشعب ويُكرِّس كراهية الأمن والنظام في نفوس الجميع.

هذا هو موقفنا ونداؤنا إلى الأمة بأسرها، ويدًا بيد وساعدًا بساعد نبني المستقبل العادل الآمن لهذا الوطن ولو كره المفسدون، ولن نكون أبدًا إلا وسط الشعب، نشاركه همومه وآماله ونعمل من أجل تحقيق حريته وكرامته، ونسعى معه في كل الأنشطة التي تقرب ساعة الحرية، وإن غدًا لناظره قريب ﴿وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ﴾ (يوسف: من الآية 21)

أ. د. محمد بديع- المرشد العام للإخوان المسلمين


السبت، 4 يونيو 2011

المصري اليوم ينشر خريطة تحركات يوم 25 يناير بمشاركة الإخوان قبلها بيوم

نشر هذا الخبر بجريدة وموقع المصري اليوم بتاريخ 24 يناير 2011
رابط الخبر

http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=285803

نص الخبر
القوى السياسية تضع خريطة تحركات «يوم الغضب» غداً بمشاركة «الإخوان» و«ألتراس»

محمود جاويش ومنير أديب وابتسام تعلب وعادل الدرجلى ٢٤/ ١/ ٢٠١١
تصوير- تحسين بكر
أيمن نور وأعضاء «الغد» خلال اجتماع الهيئة العليا للحزب

وضعت القوى السياسية المختلفة، المشاركة فيما سمته «يوم الغضب» غداً، خطة للتحرك والوقفات الاحتجاجية بمختلف محافظات الجمهورية.

أوضحت حركة «شباب ٦ أبريل»، فى بيان لها أمس، أن التجمعات التى ستنطلق منها المظاهرات ستبدأ فى القاهرة الساعة الثانية ظهراً، وتنتهى فى الخامسة مساء أمام مبنى وزارة الداخلية، مشيراً إلى أن هذه التجمعات ستكون فى شارع جامعة الدول العربية، ودوران شبرا، وميدان المطرية، وجامعة القاهرة. وأضاف البيان أن «ألتراس» من الأهلى والزمالك سيشاركون فى المظاهرات.

ولفت البيان إلى أن المتظاهرين من الشرقية والقليوبية والمنوفية سينضمون إلى المتظاهرين فى القاهرة، بينما ينضم المتظاهرون من قنا وسوهاج والمنيا إلى المتظاهرين فى أسيوط، مضيفا: «تم تحديد الشعارات والمطالب لهذه المظاهرات والمتمثلة فى رفع الحد الأدنى للأجور إلى ١٢٠٠ جنيه، وربط الأجور بالأسعار، وإلغاء الطوارئ، وإقالة وزير الداخلية». وقال أحمد ماهر، منسق الحركة، إن شباب الحركة صنعوا «دروعاً بلاستيكية» لاستخدامها فى الدفاع عن أنفسهم حال تعرضهم للتعدى من قبل رجال الشرطة.

وفى اجتماع الهيئة العليا لحزب الغد، نشب خلاف فى وجهات النظر بين أيمن نور، مؤسس الحزب، وجميلة إسماعيل، نائب رئيس الحزب، حول سيناريوهات الوقفة الاحتجاجية، فبينما قال «نور» إن المظاهرات ستنطلق فى العاشرة صباحاً من أماكن يصعب على رجال الشرطة احتواؤها، وإنها لن تنتهى فى اليوم نفسه، داعياً إلى استمرارها عدة أيام حتى تأتى بنتيجة، استبعدت «جميلة» أن يتحول يوم الغضب إلى ثورة أو انتفاضة شعبية، وقالت: «مفيش ثورة شعبية لها موعد مسبق».

وأعلنت جماعة الإخوان المسلمين، على لسان عدد من قادتها، المشاركة فى المظاهرة برموز الجماعة وشبابها، بالإضافة إلى عقد مؤتمر صحفى لـ«البرلمان الشعبى»، يعلن فيه المشاركون مطالبهم قبل ما وصفوه بـ«الانفجار الشعبى»، بينما أكد شباب حزب الوفد موافقة السيد البدوى، رئيس الحزب، على مشاركتهم فى هذه المظاهرة بصفاتهم الشخصية.


الجمعة، 3 يونيو 2011

المفاجأة المذهلة: كيف أثرت الدعاية المغرضة لتصنع موقف معاكس تماما للحقيقة

الفيديو الشهير للدكتور عصام العريان وهو يعلن رأي الإخوان فى المشاركة فى احتجاجات 25 يناير
وهو مرفوع على اليوتيوب بتاريخ 23 يناير 2011 أي قبل الأحداث بيومين
والغريب جدا أنك تجد العديد من الناس الطيبين يستشهدون بهذا الفيديو فى عكس مضمونه تماما
وتجدهم بكل جرأة يقولون أن الإخوان أعلنوا عدم مشاركتهم على لسان د.عصام العريان!!!؟؟
كما هو الحال فى التدوينة السابقة
وهذا لتعرف ماذا يستطيع أن يفعل الإعلام المغرض لعكس الحقائق فى عقول الناس



أخواني وأخواتي من فضلكم تأكدوا من مصادر معلوماتكم
لا تجعلوا لأحد مهما كان ثقتكم به أن يضحك عليكم

لابد أن تتأكدوا من كل ما تقرأون وأولهم ما أنشره فى هذه المدونة!!



الثلاثاء، 31 مايو 2011

فى إنتظار الوثائق يا أخ أحمد

جاءني هذا التعليق على تدوينة سابقة
يقول...

** تذكروا أن ثورة 25 يناير عندما نودي إليها فإن الإخوان لم يكتفوا بإعلان رفضهم المشاركة فيها بل عرضوا على نظام مبارك المساعدة حتى لا تقوم الثورة! وهذا كله موثق والإخوان وُدهم لو أخفوا تلك الوثائق الآن لكن أنى لهم أن يستطيعوا ذلك! وعندما بدأت تباشير النجاح للثورة قفز عليها الإخوان قفزا وصوليا إلى أقصى درجة.. حتى أن الدكتور عصام العريان وفي استخفاف بعقول الناس قال إن الإخوان كانوا يجهزون للثورة منذ عام 2004! مع أنه هو نفسه صاحب التصريح الشهير يوم 24 يناير بقرارهم عدم المشاركة! وبالطبع كل قادة الإخوان الذين فتحت لهم كل أبواق الإعلام المنافق بدوره كذلك راحوا يشهرون على الملأ ملكيتهم للثورة وهم على يقين مغرور بأن ذلك لن يستفز أحدا وأن (الوضع مستتب لهم)! لكن ورغم رفض موقف الجماعة وقادتها لا ينبغي أن ننكر دور شباب الإخوان في تلك الثورة.. فهم شباب مصريون وطنيون ورائعون رفضوا الانصياع لأوامر المرشد واجبة الطاعة في عرفهم.. وشاركوا في الثورة بأحلامهم لمستقبل أفضل وشاركوا مع الآخرين بالدم حتى تنجح تلك الثورة، هؤلاء الشباب من حقهم أن يكونوا متدينين وهذا جق بديهي ولكن من حقهم ايضا الحلم (بتطهير الجماعة) من قادة لا يهمهم الوطن بقدر ما يهمهم دولة الجماعة! نفس هؤلاء الشباب حينما استجابوا لنداء الوطن وشاركوا في جمعة الغضب الثانية.. رغم أنف قادة الجماعة الذين حذروهم بل حذروا الشعب كله من المشاركة ورفعوا في وجهه سيف التكفير.. هؤلاء الشباب حنق عليهم القادة ففصلوا بعضهم من جنة الجماعة وأعلنوا أن الجماعة ليس لها ممثلون في الائتلاف الذي نظم تلك الجمعة! بدا ذلك (عينة) مما يمكن أن يفعلوه مع (المواطن) إذا كانت سلطة حكم البلاد في أيديهم! فتلك الجماعة كما أن مصطلح العدالة الإجتماعية (مكروه) في قاموسهم كذلك مصطلح الثورة لا يروقهم! لأن الثورة تعني أن هناك مطالب تطالب بها (جموع الشعب) وهم لا يريدون تحقيق مطالب تلك الجموع إنما يريدون تحقيق مطالبهم هم مطالب الجماعة ولو على حساب تلك الجموع!

وقد رددت عليه بالتعليق التالي:
د. أحمد الحاج يقول...

التعليق السابق نموذج من أجله كانت هذه المدونة
وأقول للسيد أحمد المجهول الذي لا يوجد له أي رابط أو بريد للتواصل، ببساطة شديدة جدا أين ما يؤيد كلامك المرسل!!؟
ما يؤيد كلامي أقوم بنشره فى هذه المدونة والذي يثبت بما لايدع مجالا لأي شك مشاركة الأخوان فى فعاليات 25 يناير
وقد اخترت أخبار منشورة قبل الحدث وأثناء الحدث ومعظمها فى صحف ومواقع مستقلة بل وبعضها يعادي الأخوان صراحة
مع إحترامي لكافة الآراء، أنا لا أتحدث عن رأيي أو رأي حضرتك، أنا أتحدث عن أخبار وحقائق
وأنا فى إنتظار وثائق حضرتك لإثبات الكلام المضحك الذي نشرته


وفى إنتظار الوثائق يمكنك الضغط على العبارة المذكورة في تعليق حضرتك على كلام د. عصام العريان لترى وتسمع التصريح المنشور على اليوتيوب بتاريخ 23 يناير

الوفد أيضا يؤكد مشاركة الأخوان قبلها بيومين ويذكر عدم مشاركة التجمع

نشر هذا الخبر بجريدة الوفد يوم الأحد 23 يناير 2011

رابط الخبر
http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=13289%3A#axzz1NrCNVTre

نص الخبر
"الإخوان" تشارك في احتجاجات 25 يناير
الأحد, 23 يناير 2011 16:47


عصام العريان
كتب - محمد جمال عرفة:
أعلن د. عصام العريان عضو مكتب الإرشاد والمتحدث الرسمي لجماعة الإخوان المسلمين ود. محمد البلتاجي القيادي بالجماعة عن مشاركة الجماعة أعضاء البرلمان الشعبي والجمعية الوطنية للتغيير في الاحتجاجات التي دعت لها قوى سياسية وحركات معارضة، يوم 25 يناير بالتزامن مع احتفالات عيد الشرطة.
وتزامن هذا مع إصدار الجماعة بيانا ينتقد التعامل الأمني مع الجماعة وتهديد قياداتها بالبطش حال نزولهم الشارع يوم 25 يناير، وأعلنت الجماعة رفضها لهذا التهديد والإرهاب الأمني وطالبت بالتعامل مع ملف الجماعة كملف سياسي لا أمني .
قال الدكتور عصام العريان لـ "بوابة الوفد" إن البيان الذي أصدرته الجماعة يعطي إشارة بأننا سوف نشارك أعضاء الجمعية الوطنية للتغيير والمنسق لها عبد الجليل مصطفي في الوقفة إمام دار القضاء العالي.
أشار إلي أن الجماعة سوف تشارك بقياداتها وشبابها وفقا لثلاثة ضوابط هي، عدم تجريح للشخصيات والهيئات الرسمية لان الشرطة مؤسسة الشعب لا الحزب الوطني الحاكم، والحفاظ علي الممتلكات الخاصة والعامة، وأن يرفع شباب الجماعة المطالب العشرة التي رفعتها جماعة الإخوان من أجل الإصلاح .
قال الدكتور محمد البلتاجي عضو البرلمان السابق "إن الهدف من المشاركة تأصيل مشاركة الجماعة والبرلمان الشعبي مع المجتمع وتأكيد بطلان مجلس الشعب الحالي.
يذكر أن قوى سياسية وحركات معارضة تبلغ قرابة 17 جماعة وحركة صغيرة نسبيا وجهت دعوة لجموع المصريين بالخروج يوم 25 يناير القادم في وقفة احتجاجية على غرار ما حدث في تونس، بالتزامن مع الاحتفال بعيد الشرطة للاحتجاج علي تحول جهاز الشرطة لأداة قمع في يد النظام وخدمة النظام لا الشعب كما هي مهمته الأساسية .
وأعلنت 4أحزاب مصرية صغيرة، وحزب التجمع اليساري عدم مشاركتها، كما رفض د. رفعت السعيد، رئيس حزب التجمع، الوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها بعض قوى المعارضة.